تدبر آيات من سورة محمد :
{ ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّـهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ} [محمد4]
ما أعظم ما تسكبه هذه الآية في قلب المتدبر لها من طمأنينة ويقين بحكمة الله وعلمه ، وأنه سبحانه لا يعجل لعجلة عبادة وأن من وراء ما يحصل حكماً بالغة ، تتقاصر دونها عقول البشر وأفهامهم .
[د.عمر المقبل ]
من كتاب ليدبروا آياته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق