لا يخلو التعثر من فائدة ولو في ترك العجب والتكبر.
قال صلى الله عليه وسلم (لو لم تكونوا تذنبون خشيت عليكم أكثر من ذلك: العجب) [حسنه الألباني] .
وقال الحسن البصري:"لو كان الرجل يصيب ولا يخطئ ويحمد في كل ما يأتي داخله العجب".
وحتى(لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين)[مسلم]
قال النووي: ينبغي لمن ناله الضرر من جهة أن يتجنبها لئلا يقع ثانية.
صفحة الشيخ المنجد على الفيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق